أثناء فترة عمل فتحي حسين بمجلة البوليس في خمسينيات القرن الماضي كان كثيرا ما يشارك قوات الأمن في مطارداتهم لمطاريد الجبل كما يقال وكان يشارك الي جانب عمله الصحفي في عملية مطاردة الشرطة لهم وخاصة انه كان من الرماة المميزين اثناء خدمته في خفر السواحل الي جانب ايضا ما يمتاز به ابناء قرية الامباركاب النوبية من شهرة في دقة اصابة الاهداف بالرماية واطلاق النيران وشهرتهم كصيادين مهرة ويبدو ان تلك الموهبة الفطرية ساعدته في اصطياد اللقطات الفوتوغرافية المميزة والسريعة
Tuesday, September 18, 2007
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment